دليل المحكِّم (المراجع)

يتلقى المحكِّم دعوةً لمراجعة المقالة عبر البريد الإلكتروني. تحتوي الدعوة على المهلة الزمنية لإتمام المراجعة وعلى رابط بعنوان «عنوان المخطوطة»، ومن خلاله، وبعد تسجيل الدخول إلى حسابه الشخصي في موقع المجلة، يتمكن المحكِّم من الدخول إلى واجهة التحكيم.

بعد الدخول إلى الحساب الشخصي وقراءة ملخص المقالة، يمكن للمحكِّم الموافقة أو الرفض على مراجعة المقالة. وللقيام بذلك، يجب اختيار أحد الخيارين في قسم «خطوات التحكيم»:

  • «أوافق على المراجعة»

  • «أرفض المراجعة»

إذا وافق المحكِّم على مراجعة المقالة، فبعد إخطار هيئة التحرير بالموافقة، تظهر وصلة لتحميل ملف المقالة. تُقدَّم المقالات عادةً بصيغة ‎*.docx*‎، ولذلك يجب توفر برنامج تحرير نصوص يدعم هذه الصيغة مثل Microsoft Word 2007 أو الإصدارات الأحدث.

بعد دراسة المقالة وتحليلها، يجب على المحكِّم ملء نموذج المراجعة. ويتم ذلك عبر النقر على رابط «نموذج المراجعة». تحتوي الصفحة المفتوحة على مجموعة من المعايير التي تُبنى عليها عملية المراجعة، بالإضافة إلى خانات مخصصة للتعليقات.
ويصبح ملء خانات التعليقات إلزاميًا إذا كان قرار المحكِّم بشأن المقالة مخالفًا لخيار «قبول المقالة».

يُوجد في النموذج حقلان للتعليقات:

  1. تعليقات للمؤلف وهيئة التحرير.

  2. تعليقات خاصة بهيئة التحرير فقط (لا تُرسل إلى المؤلف).

بعد ملء النموذج، يجب الضغط على زر «حفظ». ويمكن للمحكِّم تعديل النموذج إلى أن يقوم بإرسال قراره إلى هيئة التحرير.

يمكن للمحكِّم أيضًا رفع ملفات مخصصة للمؤلف (مثل ملاحظات أو تعديلات). ويتم ذلك باختيار الملف المطلوب وتحميله في الخانة الخاصة بالمؤلف عبر الضغط على زر «إرسال».

بعد حفظ نموذج المراجعة، يجب على المحكِّم اختيار التوصية المناسبة للمقالة، ثم الضغط على زر «إرسال إلى هيئة التحرير». وتشمل التوصيات الممكنة ما يلي:

  • قبول المقالة.

  • تتطلب تعديلات.

  • إعادة إرسالها للتحكيم بعد التعديل.

  • رفض المقالة.

في حال كان قرار المحكِّم مخالفًا لخيار «قبول المقالة»، يصبح ملء خانات التعليقات في نموذج المراجعة إجباريًا.
بعد اختيار القرار، يجب الضغط على زر «إرسال إلى هيئة التحرير»، لتظهر رسالة تنبيه تفيد بأنه لن يكون بالإمكان تعديل النموذج بعد تأكيد الإرسال.
وبعد تأكيد القرار، تقوم هيئة التحرير بإخطار المحكِّم عبر البريد الإلكتروني بأنه تم استلام مراجعته واعتمادها.