سياسة استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي

لا يُعتبر الذكاء الاصطناعي (الذكاء الاصطناعي) مالكًا للمؤلف، لأنه لا يمكنه فهم النص بشكل كامل أو تحمل المسؤولية القانونية. النصوص التي تم إنشاؤها بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي أو مقتطفات منها لا تُعتبر منشورات علمية.
نظرًا لأن جميع أدوات الذكاء الاصطناعي ليست بالضرورة توليدية، في حالات استخدام أدوات غير توليدية قائمة على التعلم الآلي لتحرير أو دمج أو تحسين الصور أو الرسومات الموجودة، يجب توضيح ذلك بوضوح في التعليق تحت الصورة عند تقديم المقال. هذا يسمح بدراسة كل حالة على حدة.

الصور التوليدية بواسطة الذكاء الاصطناعي
إذا تم استخدام صور توليدية بواسطة الذكاء الاصطناعي في المقالة بغرض عرض قدرات الذكاء الاصطناعي، يجب تقديم وصف دقيق لكيفية وأغراض توليد هذه الصور. ويجب أن تُعلّم هذه الصور بوضوح بأنها "مصنوعة بواسطة الذكاء الاصطناعي".

يُسمح باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، لكن يجب الكشف عنها بوضوح في المقالة، وشرح متى وكيف تم استخدامها. يجب توثيق هذه المعلومات في قسم "الطرق". يتحمل المؤلفون المسؤولية الكاملة عن أي محتوى تم إنشاؤه بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل المراجعين
تطلب هيئة التحرير من المراجعين عدم تحميل المخطوطات إلى أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية. يتم اختيار المراجعين بناءً على معرفتهم التخصصية ومنهجيات البحث، وهم يتحملون المسؤولية الكاملة عن آرائهم وتقييماتهم. قد تقدم أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية أحيانًا معلومات غير منطقية أو خاطئة، وقد تكون معرفتها الحالية غير كافية. كما أن المخطوطات قد تحتوي على معلومات سرية، لذا لا يجوز مشاركتها خارجياً.

إذا استخدم المراجع أدوات الذكاء الاصطناعي بأي شكل من الأشكال، يجب عليه الإفصاح عن ذلك بوضوح في تقرير المراجعة.